تصفح الوسم

شهداء

عن علي أشمر ومحمد السيكو

عمار الكوفي - خاص الناشر | شيئًا فشيئًا، يتلمس الجيل الذي وعى المقاومة ورآها من خلال وجه علي أشمر أوجهًا جديدة من أوجه الشهداء، أو ربما اوجهًا اكثر دقة وقربًا. ربما لعبت الآلة الإعلامية المتواضعة للمقاومة آنذاك -وحتى الآن- دورًا في رسم

يوم الأب في حضرة الجمع المقدس لأبناء الشهداء

في يوم الأب، يقتلنا أبناء الشهداء حياءً. فاليتم في عيني الطفل خيط من شعاع الفداء وأثر من حكاية الإيثار التي خطّها الوالد الشهيد بدمه، وبدمع عياله المخضّب بالعزّ وبالشوق وبالفقد. نستحضر وجوه أيتام الشهداء في وداع آبائهم. العجيب