تصفح الوسم

العملاء

عندما تكون العمالة بالوراثة..

العمالة فكرة لا تتجزأ، ولا تَصلُح للخضوع لعمليات تجميل، ولا شيء يمحو عار مرتكبها، وهي جُرم لا يمحوه حُكم، وليس لها مبررات، وغير محكومة بظروف ولا حتى بأجيال وتخضع لنفس الأحكام القانونية والمجتمعية، وخطورتها واحدة بمختلف أساليبها، بل تصبح

جنون بكركي أي مشروع يخدم؟

لا تزال حفلة الجنون التي تقودها الكنيسة في لبنان، وعلى رأسها البطريرك بشارة الراعي، مستمرة ومتصاعدة، بشكل يوحي بأن وراء هذا الاستغلال السياسي والتجييش الطائفي لحادثة توقيف المطران موسى الحاج، على إثر قدومه من الأراضي المحتلة محمّلاً بنحو

عيد التحرير في إعلام العدو (٢/٢): بنات العملاء هل يردنَ العودة إلى لبنان حقّا؟

في اجواء التحرير، يتواصل ظهور العملاء المنهزمين، المندحرين مع جيش الاحتلال، في إعلام العدو، بغية التملق إلى سيدهم الصهيوني علهم "يشحذون" منه الوعود التي اغدقها عليهم حتى خانوا لبنان وشعبه. ويُلاحظ ايضاً أنهم ما زالوا يتكلمون بصيغة أنهم

كرهُ حزب الله مبرّرًا للعمالة!

استطاعت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي منذ بضعة أسابيع تفكيك نحو 17 خلية تجسس "إسرائيلية" في لبنان. اعتبر العديد من المواطنين أنّ الانهيار الاقتصادي هو أحد العوامل التي دفعت بالأشخاص إلى خيار العمالة بينما اعتبر البعض الآخر أن لا

شبكة التجسّس: حقدٌ وكمّامات وشعارات و”ثورة”

في كلّ مرّة يجري فيها حديث عن مخاطر الاختراقات التجسسيّة "الإسرائيلية"، ينقسم السّاخرون من تحذيرات كهذه إلى قسمين: الأوّل يسخر من حاجة الصهاينة إلى تجنيد الجواسيس على اعتبار أنّهم يستطيعون التجسّس دون حاجة إلى مساعدة بشرية إلّا في حالات

ابن العميل الفار في الدوري الصهيوني.. جورج ديبه: منذ اللحظة الأولى أحسست بأنني…

معلومات تنشر للمرة الأولى في الإعلام العربي لا يزال بعض شركاء الوطن يتباكون على عملاء ميليشيا لحد رغم انغماسهم في الخيانة إلى النهاية، وإلى ما بعد النهاية، حين التحقوا بسيدهم الصهيوني في فلسطين المحتلة بعد هزيمته واندحاره في العام ٢٠٠٠،