تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
أوروبا عيونها زرق
لم يكن العالم بحاجة إلى دليل على العنصرية الغربية المختبئة خلف ازدواجية معايير حضارية وثقافية وقيَمية. في الأصل، أسّس هذا الغرب لكل ما تعانيه شعوب العالم من مآسٍ وفقر وويلات. واليوم، يُمعن هذا الغرب بدق أسافين التفرقة والخلاف بين مكوّنات!-->…
“حسّان”: رسالة وردع.. وما خفي أعظم
وعادت، بعدما عزّزت معادلات الردع، وافتتحت خطًا مباشرًا إلى عمق فلسطين المحتلة على متن مسيّرات الحسّان وإخوانه.
هي صفعة جديدة، توجهها المقاومة إلى العدو الصهيوني، المستنفر قواته على وقع مناورات لا تنتهي. اليوم، توغّلت "حسان" بعمق 70 كلم!-->!-->!-->…
حين يتحدّث الكبار
ليس جديدًا أن يصغي العالم بكلّه، المحبّ والمبغض، والصديق والعدو، والحليف والخصم، إلى كلّ كلمة أو إشارة تصدر عن الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصر الله. ولذلك من البديهيّ أن تحتل إطلالاته، سواء في خطابات أو في مقابلات، حديث الناس!-->…
الشروط الصهيونية بنسخة معرّبة
يعتبر العربان أن شروطهم هي المعيار لتحديد ما إذا كان لبنان بلدًا عربيًّا أو لا، وهي ليست سوى سلّة الشروط الصهيونية التي تريد تحويل كل أرض تقاوم إلى أرض مطبّعة.
هذه الشروط التي بذل الصهيوني كلّ ما باستطاعته لتحقيقها وفشل، ترتدي في هذا!-->!-->!-->…
مبادرة لزيادة الضغط
لسنا بحاجة إلى البحث عن معطيات حول ما دار في جولة وزير الخارجية الكويتي على القيادات السياسية اللبنانية لفهم ما جرى.يكفي الاستدلال من تصريحاته التي أطلقها من منابر الرئاسات الثلاث، ليُفهم منها أنه حمل مزيجًا من "المطالب" السعودية!-->…
عن اليمن العربي والصهاينة المستعربين
… ثمّ جاء من اليمن خبرٌ، أسكتَ قلوبنا عمّا يعترك فيها من همّ المعيشة وردِّ صاعِ الحصار بصاعين من صبر وقوّة. بلحظة مجزرة، رُفعنا إلى حيث الصراع يبلغ أعتى وأعلى درجاته، هناك في اليمن، حيث العروبة الخالصة وهي تواجه التصهين وعدوانية أهله!-->…
“الجديد” والسقوط المتواصل
يقال عادة إنّ عديم الحجّة والمنطق يلجأ إلى شتم الخصم أو تحقيره، كي لا يصمت فيُحسب صمته استسلامًا أو تراجعًا، ولا سيّما إن كانت حركته كلّها مدفوعة سلفًا، ولا يملك أن يصمت برهة أو يستكين.
هذا ما يحدث تمامًا مع بعض الإعلام اللبناني العامل!-->!-->!-->…
الضاحية، ملتقى الأحرار والكرام
فيما يجتهد "لبنان الرسمي" لتظهير البلد منبطحًا على بلاط بني سعود، كانت الضاحية بالأمس على موعد جميل مع الحريّة، مع السّيادة، مع كلمة الحقّ بوجه السلطان الجائر، مع لقاء المعارضة في الجزيرة العربية في الذكرى السادسة لاستشهاد الشيخ نمر النمر.!-->…
شدّوا ركابكم!
سريعًا هرع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي إلى مكتبه، مساء أمس، حمل القلم والورقة وقال لمستشاريه: شوروا عليَّ!
لا يُحسد ميقاتي على الموقف الذي وضع نفسه فيه، فهو قد اختار طوعًا السعودية قِبلة سياسية عندما "اختير" رئيسًا لحكومة لبنان في هذا!-->!-->!-->…
لتكفّ السعودية عن الوقوف إلى جانب لبنان
بين شحنة كبتاغون تصل إلى مدمنيها وشحنة تتمّ مصادرتها، تسرّب إلى الناس حديث للمك السعودي سلمان بن عبد العزيز، في الشأن اللبناني. طبعًا، الحديث لم يستفز دُعاة السيادة والحرص على منع التدخّل في الشؤون اللبنانية، فملكهم لا يخدش حياء سيادتهم!-->…