نشر الصحفي جمال شعيب على حسابه على تويتر الحلقة الأولى من سلسلة وقائع ومعلومات تتناول حقائق وأرقام حول أحداث متسلسلة وصولًا الى تفجير المرفأ في 4 آب 2020.
وكتب: لأجل الشهداء، ولتحقيق العدالة.. كاملة
لماذا يتغاضى التحقيق عن وقائع مشابهة ومترابطة أين التقرير الفني؟
أين التحقيق في دور القضاء، رؤساء حكومات وغيرهم؟
معلومات ووقائع موثقة في انفوغراف ستنشر تباعاً على حلقات حول سفن الموت والسلاح ونيترات الأمونيوم
وفي الحلقة الأولى نشر شعيب رسمًا توضيحيًا تضمن المعلومات التالية:
1 – سفينة لطف الله – 2012
قادمة من: ليبيا
الوجهة: طرابلس عبر ميناء مصري ثم تركي
الحمولة: أسلحة وذخائر
الهدف: نقلها للمجموعات الارهابية في سوريا
ضبطها الجيش اللبناني وتم تفتيشها والعثور على كميات من الاسلحة والذخائر كان سيتم تخزينها في لبنان ثم نقلها للمسلحين في سوريا.
2 – سفينة روسوس – 2013
قادمة من: جورجيا
الوجهة: موزمبيق بحسب اللوائح البحرية
الحمولة: نيترات الأمونيوم
الهدف: حجزت في بيروت بواسطة مكتب محاماة (بارودي وشركاه) لتحصيل ديون فواتير محروقات وأفرغت حمولتها بحجة “احتمال الغرق” في العنبر 12 في مرفأ بيروت لتنفجر لاحقاً متسببة بسقوط مئات الشهداء وآلاف الجرحى واضرار مادية كبيرة في المرفأ ومحيطه.
3 – سفينة ترايدر – 2016
قادمة من: ميناء مرسين التركي
الوجهة: بيروت بحسب السلطات اليونانية التي احتجزتها
الحمولة: نيترات الأمونيوم وأسلحة وبنادق
الهدف: بحسب القرار الظني للقاضية قد يكون تغذية النزاعات في دول معينة عبر التذرع بحالة الطقس أو الحجز على الباخرة أو تعطلها؟