نحن نقاتل

نحن نقاتل.. “سنخدمكم بأشفار عيوننا”

رافق هذا الشعار مسيرة حزب الله في العمل المجتمعي، لكنّه تحوّل مع دخول اللبنانيين مرحلة التأزّم الشديد إلى مشروع يوميّ يتولاه الحزب تنظيمًا وأفرادًا. وحين نقول أنّنا نقاتل، فلا شكّ أنّ القتال هو تضافر لجهود وبذل على عدّة مستويّات تتكامل وتتناسق لتوجيه الطاقات كلّها لخوض المعركة الاقتصادية والمعيشية، الصمود خلالها والخروج منها منتصرين. ومع تعاظم!-->!-->!-->…
اقرأ أكثر...

نحن نقاتل: خطّ المواجهة الأوّل: “ستّات البيوت”

سهّلت منصّات التواصل إمكانية الوصول إلى عدد كبير من ربّات البيوت وسؤالهنّ عن كيفية تعاطيهنّ مع الأزمة، عن التغيرات التي طرأت على حياتهنّ وعن أساليبهنّ في مواجهتها. لم تكن الإجابات عادية، كانت أشبه بقصص يحكيها أبطالها، وهم يدركون بشكل أو بآخر أنّ لقصّتهن دورًا هامًا في صناعة الصمود بمواجهة الحرب الاقتصادية، دون أن يعين حقيقة أنّهن في هذه الحرب جنود!-->…
اقرأ أكثر...

“نحن نقاتل”

"الرّوح هي لي بتقاتل"، ولأنّها كذلك، كيف يقاتل مجتمعنا اليوم في ظلّ الحصار ومفاعيله وتداعياته؟ كيف يواجه الأزمة المتزايدة ثقلًا وحدّة؟ من يقف اليوم في خطّ!-->…
اقرأ أكثر...